هؤلاء لا يدخلون الجنة فلا تكن منهم

المتكبر
لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر ، قيل : إن الرجل يحب أن يكون ثوبه حسنا ، و نعله حسنة ، قال : إن الله جميل يحب الجمال ، الكبر بطر الحق ، و غمط الناس
بطر الحق : رده ودفعه
غمط الناس : احتقارهم وازدراؤهم

الجوظ والجعظري
لا يدخل الجنة الجواظ ، ولا الجعظري . : قال : والجواظ : الغليظ الفظ

قاطع الرحم
لا يدخل الجنة قاطع . قال ابن أبي عمر : قال سفيان : يعني قاطع رحمه

النمام
لا يدخل الجنة نمام

آكل الحرام
لا يدخل الجنة جسد غذي بحرام

الديوث والرجلة من النساء
ثلاثة لا يدخلون الجنة أبدا : الديوث ، والرجلة من النساء ، ومدمن الخمر قالوا : يا رسول الله ! أما مدمن الخمر فقد عرفناه ، فما الديوث ؟ فقال : الذي لا يبالي من دخل على أهله قلنا : فما الرجلة من النساء . قال : التي تشبه بالرجال

الذي يؤذي جاره
لا يدخل الجنة من لا يأمن جاره بوائقه

قوله صل الله عليه وسلم في هذه الأحاديث : لا يدخل الجنة " أي دخولاً أوليا مع هذه الصفة المذمومة حتى يُجعل طاهرا منها إما بالتوبة عنها في الدنيا ، أو بالعقوبة بقدرها تمحيصا في العقبى ، أو بالعفو عنه تفضلا وإحسانا .
[ذكره صاحب تحفه الاحوذي]
وصل الله على محمد واله وصحبه أجمعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين

 صورة: ‏هؤلاء لا يدخلون الجنة فلا تكن منهم

المتكبر
لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر ، قيل : إن الرجل يحب أن يكون ثوبه حسنا ، و نعله حسنة ، قال : إن الله جميل يحب الجمال ، الكبر بطر الحق ، و غمط الناس
بطر الحق : رده ودفعه
غمط الناس : احتقارهم وازدراؤهم

الجوظ والجعظري
لا يدخل الجنة الجواظ ، ولا الجعظري . : قال : والجواظ : الغليظ الفظ 

قاطع الرحم
لا يدخل الجنة قاطع . قال ابن أبي عمر : قال سفيان : يعني قاطع رحمه

النمام
لا يدخل الجنة نمام

آكل الحرام
لا يدخل الجنة جسد غذي بحرام

الديوث والرجلة من النساء
ثلاثة لا يدخلون الجنة أبدا : الديوث ، والرجلة من النساء ، ومدمن الخمر قالوا : يا رسول الله ! أما مدمن الخمر فقد عرفناه ، فما الديوث ؟ فقال : الذي لا يبالي من دخل على أهله قلنا : فما الرجلة من النساء . قال : التي تشبه بالرجال

الذي يؤذي جاره
لا يدخل الجنة من لا يأمن جاره بوائقه

قوله صل الله عليه وسلم في هذه الأحاديث : لا يدخل الجنة " أي دخولاً أوليا مع هذه الصفة المذمومة حتى يُجعل طاهرا منها إما بالتوبة عنها في الدنيا ، أو بالعقوبة بقدرها تمحيصا في العقبى ، أو بالعفو عنه تفضلا وإحسانا . 
[ذكره صاحب تحفه الاحوذي]
وصل الله على محمد واله وصحبه أجمعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين‏

0 التعليقات:

إرسال تعليق