«لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا»
الزيارات:
الزيارات:
Unknown | 11:06 ص |
«لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا»
يحتاجها المسلم كل آن؛ فإذا تكاثف همّك، وكثر
غمّك، وتضاعف حزنك فقلْ لقلبك: (لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا).
وإذا غلبك الدَّين، وأضناك الفقر، وشواك العدم،
فقل لقلبك: (لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا)،
وإذا هزّتْك الأزمان، وطوّقتْك الحوادث،
وحلّت بك الكُرُبات، فقل لقلبك: إن الله معنا.
«لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا»
هذه الكلمة الجميلة الشجاعة قالها (صل الله عليه وسلم)
وهو في الغار مع صاحبه أبي بكرٍ الصديق رضى الله عنه
وقد أحاط بهما الكفّار، قالها قويةً في حزمٍ، صادقةً في عزمٍ، صارمةً في جزمٍ
: لا تحزن إن الله معنا. فما دام الله معنا فلِمَا الحزن؟ ولِمَا الخوف؟ ولِمَا
القلق؟ اسكنْ، اثبتْ، اهدأْ، اطمئنَّ؛ لأنّ الله معنا. لا نُغلب، لا نُهزم، لا
نضلّ، لا نضيع، لا نيأس، لا نقنط من رحمه الله لأن الله معنا.
النصر حليفنا، الفرج رفيقنا
الفتح صاحبنا، الفوز غايتنا، الفلاح نهايتنا؛ لأن الله معنا.
لو وقفتِ الدنيا كلّ الدنيا في وجوهنا، لو حاربنا البشر كلّ البشر،
ونازلنا كلُّ مَن على وجه الأرض، فلا تحزن؛ لأنّ الله معنا.
ما أضعفَ عدوَّنا! ما أذلَّ خصمَنا! ما أحقرَ مَن حاربنا!
ما أجبن مَن قاتلنا! لأنّ الله معنا فلا نحزن
اللهمّ أمّن خوفنا، وأنزلْ علينا سكينةً تثبّتُ بها قلوبَنا،
وتزيل بها همومنا وغمومَنا. اللهم امين
يحتاجها المسلم كل آن؛ فإذا تكاثف همّك، وكثر
غمّك، وتضاعف حزنك فقلْ لقلبك: (لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا).
وإذا غلبك الدَّين، وأضناك الفقر، وشواك العدم،
فقل لقلبك: (لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا)،
وإذا هزّتْك الأزمان، وطوّقتْك الحوادث،
وحلّت بك الكُرُبات، فقل لقلبك: إن الله معنا.
«لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا»
هذه الكلمة الجميلة الشجاعة قالها (صل الله عليه وسلم)
وهو في الغار مع صاحبه أبي بكرٍ الصديق رضى الله عنه
وقد أحاط بهما الكفّار، قالها قويةً في حزمٍ، صادقةً في عزمٍ، صارمةً في جزمٍ
: لا تحزن إن الله معنا. فما دام الله معنا فلِمَا الحزن؟ ولِمَا الخوف؟ ولِمَا
القلق؟ اسكنْ، اثبتْ، اهدأْ، اطمئنَّ؛ لأنّ الله معنا. لا نُغلب، لا نُهزم، لا
نضلّ، لا نضيع، لا نيأس، لا نقنط من رحمه الله لأن الله معنا.
النصر حليفنا، الفرج رفيقنا
الفتح صاحبنا، الفوز غايتنا، الفلاح نهايتنا؛ لأن الله معنا.
لو وقفتِ الدنيا كلّ الدنيا في وجوهنا، لو حاربنا البشر كلّ البشر،
ونازلنا كلُّ مَن على وجه الأرض، فلا تحزن؛ لأنّ الله معنا.
ما أضعفَ عدوَّنا! ما أذلَّ خصمَنا! ما أحقرَ مَن حاربنا!
ما أجبن مَن قاتلنا! لأنّ الله معنا فلا نحزن
اللهمّ أمّن خوفنا، وأنزلْ علينا سكينةً تثبّتُ بها قلوبَنا،
وتزيل بها همومنا وغمومَنا. اللهم امين

بقلم إسلاميات
إخوانى الكرام،سعدنا بزيارتكم، تعليقكم يفيدنا فى مواصلة العمل نسألكم الدعاء والمساهمة فى دعم المدونة جزاكم الله خيرا.روابط هذه التدوينة قابلة للنسخ واللصق | |
URL | |
HTML | |
BBCode |
0 التعليقات:
إرسال تعليق